" لا يمكن أنه لا يوجد أو لم يكن هناك توثيق لوفاة إياد الحلاق.
قبل ستة أسابيع، إياد شاب مصاب بالتوحد، مشى بالقرب من باب الاسباط وقام رجال الشرطة بإطلاق النار عليه. مصاب بالجروح، هرب الى غرفة قمامة قريبة. وصلت معلمته الى هناك وحاولت أن تشرح لرجال الشرطة أنه كان يعاني من التوحد وغير مسلح وبريء من أي جريمة. لم يساعد. أطلقوا النار عليه.
في الطريق من باب الاسباط إلى الغرفة التي أُطلق النار على اياد حتى الموت فيها، كان يوجد 7 كاميرات. أمس [12.7.20] زرت المكان مع صديقي، "ايتاي فليشر"، الذي أيضًا قام أيضًا بتصوير ڤيديو في المكان (أنظر التعليق الأول[في المنشور الأصلي] ).
لا يمكن أنه لم تستطع أي كاميرا التقاط الحدث. من غير المعقول أن من أطلق النار عليه يكمل كأنه لم يحدث شيء.
يجب علينا المطالبة بالقيام بالعدالة ورؤيتها."
[ترجمك المكتوب بالصورة]
"تروني؟
اذًا على ما يبدو أنكم قد رأيتم اياد ايضًا".
◀️المصدر: لورا وارتون [عضو في مجلس المدينة]
مصدر الصورة: لورا وارتون.
#اياد_الحلاق #الشرطة #عدالة #توثيق #كاميرات #الحدث #باب_الاسباط #استشهاد
לא יכול להיות שאין או שלא היה תיעוד של המוות של איאד אלחלאק.
לפני ששה שבועות איאד, צעיר עם אוטיזם, הלך ליד שער האריות ונורה על ידי שוטרים. פצוע, הוא ברח לחדש אשפה סמוך. לשם הגיעה המורה שלו שניסתה להסביר לשוטרים שהוא אוטיסט, לא חמוש, וחף מכל פשע. לא עזר. ירו בו.
בדרך משער האריות לחדר בו איאד נורה למוות, היו 7 מצלמות. אתמול ביקרתי במקום עם ידידי, Ittay Flescher, שגם צילם סרט במקום ( ראו בתגובה הראשונה).
לא יכול להיות שאף מצלמה לא תפסה את המקרה. לא יתכן שמי שירה בו ימשיך כאילו כלום לא קרה. חייבים לדרוש שהצדק ייעשה וייראה.
◀️המקור: Laura Wharton
https://bit.ly/2Wg7K4Q
https://www.facebook.com/198764100710651/posts/653010078619382/