في أوج موجة الحر، تقليص كميّات المياه لأكثر من 100 ألف نسمة في كفر عقب، و"مكوروت" الإسرائيلية تتنصّل.

تقع كفر عقب داخل حدود بلدية القدس، وهي تحت المسؤولية الكاملة لبلدية القدس وسلطات الدولة. ومع ذلك، فإن الحي معزول عن بقية المدينة بسبب الجدار الفاصل، ومنذ إقامة الجدار، أهملت السلطات الحيّ. مصلحة المياه الفلسطينية هي من تزوّد المنطقة بالمياه، مع حلول الصيف قامت شركة مكوروت الإسرائيليية بتقليص كميات المياه عن الفلسطينيين بما في ذلك كفر عقب، فالمياه تتدفق لمدة يومين فقط وعند سؤال مكوروت الإسرائيلية قالت أنها منطقة امتياز السلطة الفلسطينية.

"لماذا جميع المستوطنات المحيطة بنا لديها مياه على مدار 24 ساعة في اليوم ونحن لا نفعل ذلك؟" يسأل منير زغيّر، رئيس لجنة سكان الحي؟
في غضون ذلك، أعلن مديرو المدارس في كفر عقب أنهم يواجهون صعوبة في التعامل مع الوضع واضطروا إلى تسريح الطلاب إلى منازلهم مبكرًا. وقد أعلن مديرو المخيمات الصبفية في المنطقة أنه بدون حل للمشكلة، لن يتمكنوا من فتحها هذا الصيف".

◀️المصدر: صفحة نير حسون على فيسبوك
🔗الرابط: https://katzr.net/6034c4
📷الصورة: مقالة لصحيفة هآرتس عن أزمة المياه في كفر
عقب
💡زورونا على موقعنا الإلكتروني: 0202updates.org

#أزمة #مياه #كفر_عقب

https://www.facebook.com/635037348668460/posts/863583179147208