مصوّر مقدسيّ توثق الكاميرات الإعتداء عليه، ويُغلق التحقيق ضدّ الشرطة لعدم كفاية الأدلة! لكنه يستأنف
"ليست هذه هي المرة الأولى التي يتعرّض فيها المصور الخطيب، مثل غيره من الصحفيين الفلسطينيين في القدس، ضحية لوحشية الشرطة…
وبالتزامن مع الإجراءات المدنية، فتحت وحدة التحقيق في الشرطة تحقيقا جنائيًا ضد ضباط الشرطة المتورطين في الهجوم. قبل حوالي عام، تقرر إغلاق القضية بسبب "عدم كفاية الأدلة". على الرغم من أن حادثة الضرب تم توثيقها وتصويرها من عدة زوايا، وكان من الممكن التعرف بسهولة على ضباط الشرطة المتورطين …
وفي شباط الماضي، تلقت نقابة الصحفيين إخطارًا من وحدة التحقيق مع افراد الشرطة (ماحش) بقبول الاستئناف وأن ملف التحقيق قد أعيد فتحه للتحقيق".
◀️المصدر: نير حسون هآرتس
🔗الرابط: https://katzr.net/66d688
📷الصورة: من موقع نبض للمصور رامي الخطيب لحظة ضربه.
💡زورونا على موقعنا الإلكتروني: 0202updates.org
#ضرب #مصورين
https://www.facebook.com/635037348668460/posts/845236237648569