"عيد ال"سيجد" في القدس
إنه طقس تقليدي من أيام عزرا ونحميا (القرن ال6 قبل الميلاد) يخص تجديد الحلف بين الشعب وربه ومدينته.
يصلي على المنبر القييس (الكاهن اليهودي الأثيوبي) باللغتين الجعز (اللغة الأثيوبية المقدسة) والأمهرية، مع مظلات ملونة. وبمحاذاة المنبر أعداد هائلة من المصلين يرددون الكلمات التي تمت تلاوتها. وكلما ابتعدنا عن المنبر نشاهد الخيم والبسطات المكرسة لإنقاذ حياة المرضى ولكتابة سفر التوراة إحياءً لذكرى المتوفين، إضافة إلى عدد غير قليل من المشاريع الاجتماعية.
آلاف الأثيوبيين إضافة إلى عدد غير قليل من ال"فرنج" (غير الأثيوبيين باللغة الأمهرية)، حركات شبابية ومعارض تربوية.
ليست هناك مكبرات صوت مزعجة أو دكاكين للأكل أو خطابات سياسية.
هناك جو وبراءة وهدوء وفرحة العيد والالتقاء المجتمعي بين الأجيال.
لقد نسيت أن هناك أشياء غير تجارية في العالم. وأتساءل إذا كان عيد الميمونا هكذا أيضا.
ليتهم يستمرون بهذه الطريقة."
– الناشطة تهيلا فريدمان
————————
ملاحظة محرري 0202:
يشير المنشور إلى عيد ال"سيجد" ("سجود، عبادة" بالأمهرية) وهو عيد فريد من نوعه يعود إلى المجتمع اليهودي الأثيوبي. ويمثل العيد والذي يُحتَفَل به 50 يوماً بعد عيد الغفران، يوم من الصوم والاستبطان والتوق إلى أرض صهيون. ويتم الاحتفال بالعيد كل عام في متنزه أرمون هناتسيف في القدس بمشاركة آلاف من أبناء الطائفة الأثيوبية في البلاد.
للمزيد من المعلومات: https://bit.ly/2PKbN7y
#الأعياد_الدينية #اليهودية #أثيوبيا #عيد_السيجد #يهود_أثيوبيا
חג הסיגד בירושלים.
מסורת מימי עזרה ונחמיה של חידוש הברית בין העם לאלוקיו ולעירו.
על הבמה קייסים עם מטריות צבעוניות מתפללים בשפת הגז וובאמהרית, למרגלותיה המוני מתפללים החוזרים על המילים הנאמרות. ככל שמתרחקים מהבמה יש אהלים ודוכנים להתרמה להצלת חיי חולה, לספר תורה לזכר… ולא מעט פרויקטים קהילתיים.
אלפי יוצאי אתיופיה וגם לא מעט פרנג'ים. תנועות נוער ותערוכות חינוכיות
אין רמקולים צועקים ואין דוכני מזון ואין נאומים פוליטיים.
יש אוויר ותום ושקט ושמחת חג ומפגש קהילתי רב דורי.
כבר שכחתי שיש בעולם דברים כל כך לא ממוסחרים.
מעניין אם ככה היתה גם המימונה פעם.
רק שיחזיקו מעמד.
-תהלה פרידמן
https://bit.ly/2Dt4POw
https://www.facebook.com/198764100710651/posts/312608352659558